السلام عليكم
الاخوة الاعزاء هذا الموضوع من الاخت انتصار التميمي من محافظة المثنى مدينة السماوة ترد على الشاعر وليد الخشمان ابن تكريت...........
(هذا الكلام للشاعر وليد الخشمان)
عجب ياخيل ظهرج مايلم خيال
مني الصوج ...منج ... تاهت الحسبة
عجب ياخيل ماهزج بجة النسوان
بسجون أحتلالة أعراضهن تسبى
عجب يا خيل خيالج يطخي الرأس
غايب بالمعارك كلنا ما نحسبة
أيا خيل السماوة شمالة بن خوام
شوشفت الهمر مركونه يم بابه
شجاه أبن المضايف يفتح لهم باب
ما يدري الهمرتركبها سلابه
لعد وين البناه بثورة العشرين
أبن لجمن يضيفة ويلبس ثيابه
دلحكيلة يا خيل اليمه يطلب ثار
جاي اليوم يمي يصفي بحسابة
أجانا اليوم اجانه يريد يصبح عالأرض ملاج
ونصير الغنم والتحرس جلابه
عجب يابن العشاير ذوله اليخوفوك
ذوله الزين بيهم ما عرف بابا
ولك عباس جدك تدري يا عباس
عباس التخافه الكاع وتهابه
يا بن شعلان كوم المرتضى يناديك
خيبر يم حضرته وداسوا أعتابه
يابن هذال بجاني العراق اليوم
ابن نجاد جاسة ولوث ترابه
يابن سّكر علامك مادريت شصار
فجروا بيت الله وشكو كتابه
يابو طبيخ المجازر تبتلع بغداد
بوش بكل زقاق يطبق أرهابه
بني لام ويافتله وشبر اشتتنون
حكنا الضاع يتنى يريد طلابه
يالمكوطر يالأكرع أدري سيف رجال
وكت الكون ينكر خوة كرابة
علامة السيف يمكم هو صار كراب
بردن من خضارالبيهن جنابة
بني شيبان مبيوع العرض مبيوع
بأرض الشام صارت وصلة عصابة
بني عارض يالأصفر ها ياولد تميم
جيل أمة محمد صار لعابة
يابن شيعة علينا بساعة كوم وياي
تاريخك يسجل كل شي بكتابة
ابدا ماانتقص منك ياأبو الثورات
انت التعتنيك بليل الطلابة
الرد من الاخت انتصار التميمي
من ابنة القعقاع.........الى الشاعر وليد الخشمان
مانبع من القلب سمعه الفؤاد ووعاه قبل الاذن...فلا غرابة ان نسمع منك هاتيك الكلمات التي هزت المشاعر ووجلت منها القلوب وجادت العيون بدمعها الرقراق ويكأن الأرض زلزلت من تحت اقدامنا فهذا هو عهدنا بك أيها النشمي...فالغيرة تطفح بين ثنايا الكلام والعتاب القاسي ...ويقينا ان العتب على قدر الاعتزاز ...ونحن لها ...فأن كانت خيالات عاشق تغنى بنخل السماوة تدغدغ مشاعرنا وتشعرنا بالزهو والفخر ...فكيف الحال بنا ولم تدع للمقال مقام ...فلئن خارت عزائم ابناء تميم وال خوام وال شعلان واحفاد أبن هذال أبن الكرم والجود وأبن سكر وابو طبيخ والسادة السبعاويين الذين سقوا ارض الرافدين بدماء ابنائهم والعبيد وأولاد جبر وبني لام وال زبيد وشمر وال فتله وشبر وال مكوطر والأكرع وال شيبان وال زياد وال زويد وال جياش والاعاجيب وبني حجيم والأصفر والبركات والزركان والسادة المكاصيص الحديدين....................وأبناء شيعة علي !!!! كلا ثم كلا وحاشى ان تخور العزائم والهمم ...ومع ذا وذاك فاعلم ايها الخشماني الشهم ان النساء ... نساء السماوة سيلبين النداء فزينب الحوراء ونسيبة الانصارية ورفيدة الاسلمية والخنساء قدوتنا .... فما من وليد لنا الا وارضعناه حب الفداء ... ولنا في العباس نبراسا وما القمنا الثدي لاطفالنا الا وغرسنا فيهم حب الوطن وحب الشهادة والاقبال على الموت لا الأدبار عنه ...كيف لا وقد الهمنا امير المؤمنين علي والحسن والحسين شهيد كربلاء وأئمتنا حب البذل وعدم السكوت على الظلم والجور والحيف ....والاحتلال أدهى وانكى وأمر.... فلا خيرأ فينا ان لم نتاسى بهديهم فهيهات منا الذلة... لن أسترسل فمثلك يكفيه التلميح لا التصريح والأيام حبلى.. لن نتوانى أو نتخلى عن الركب... وأختم سنكون معكم على من دنس الأرض واحتلها وهتك العرض وأستباحه... سنكون معكم كفكي رحى على المحتل وأذنابه فأن كنتم دجلة فنحن الفرات فقد حان لنا أن نلتقي واعلم ان السيف لا يحمل بلا غمده ...ولئلا يتذرع من اثاقل الى الارض سأعيد نشر ماكتبته من عتب على السماوة وعشائرها ليكون حجة على من ولى وادبر ...فرب كلمة ايقظت امة ......
من ابنة القعقاع.........الى الشاعر وليد الخشمان
مانبع من القلب سمعه الفؤاد ووعاه قبل الاذن...فلا غرابة ان نسمع منك هاتيك الكلمات التي هزت المشاعر ووجلت منها القلوب وجادت العيون بدمعها الرقراق ويكأن الأرض زلزلت من تحت اقدامنا فهذا هو عهدنا بك أيها النشمي...فالغيرة تطفح بين ثنايا الكلام والعتاب القاسي ...ويقينا ان العتب على قدر الاعتزاز ...ونحن لها ...فأن كانت خيالات عاشق تغنى بنخل السماوة تدغدغ مشاعرنا وتشعرنا بالزهو والفخر ...فكيف الحال بنا ولم تدع للمقال مقام ...فلئن خارت عزائم ابناء تميم وال خوام وال شعلان واحفاد أبن هذال أبن الكرم والجود وأبن سكر وابو طبيخ والسادة السبعاويين الذين سقوا ارض الرافدين بدماء ابنائهم والعبيد وأولاد جبر وبني لام وال زبيد وشمر وال فتله وشبر وال مكوطر والأكرع وال شيبان وال زياد وال زويد وال جياش والاعاجيب وبني حجيم والأصفر والبركات والزركان والسادة المكاصيص الحديدين....................وأبناء شيعة علي !!!! كلا ثم كلا وحاشى ان تخور العزائم والهمم ...ومع ذا وذاك فاعلم ايها الخشماني الشهم ان النساء ... نساء السماوة سيلبين النداء فزينب الحوراء ونسيبة الانصارية ورفيدة الاسلمية والخنساء قدوتنا .... فما من وليد لنا الا وارضعناه حب الفداء ... ولنا في العباس نبراسا وما القمنا الثدي لاطفالنا الا وغرسنا فيهم حب الوطن وحب الشهادة والاقبال على الموت لا الأدبار عنه ...كيف لا وقد الهمنا امير المؤمنين علي والحسن والحسين شهيد كربلاء وأئمتنا حب البذل وعدم السكوت على الظلم والجور والحيف ....والاحتلال أدهى وانكى وأمر.... فلا خيرأ فينا ان لم نتاسى بهديهم فهيهات منا الذلة... لن أسترسل فمثلك يكفيه التلميح لا التصريح والأيام حبلى.. لن نتوانى أو نتخلى عن الركب... وأختم سنكون معكم على من دنس الأرض واحتلها وهتك العرض وأستباحه... سنكون معكم كفكي رحى على المحتل وأذنابه فأن كنتم دجلة فنحن الفرات فقد حان لنا أن نلتقي واعلم ان السيف لا يحمل بلا غمده ...ولئلا يتذرع من اثاقل الى الارض سأعيد نشر ماكتبته من عتب على السماوة وعشائرها ليكون حجة على من ولى وادبر ...فرب كلمة ايقظت امة ......
ملاحظة.... الكاتبة انتصار التميمي بنت السماوة
ويسمح بنقل الموضوع مع ذكر كاتبها